بينما عزام يسقي نباتات مكتبه ورشدان يستعد لإجازته، يعطي الرئيس خويلد لعزام مُهلة 3 أيام لحل قضية اختلاس نصف مليون تابعة للبنك بمتهم واحد متمسك ببرائته!
تتوفى طفلة تعيش مع زوج أمها، ويصرّ والدها أنها لم تمت بسبب مرض الزكام، بل أن وفاتها عملية قتل مخطط لها.
يجد عزام نفسه في زنزانة سجن أمام سجين متوفي، وكل الشواهد تقول أنه منتحر.. يبحث عزام بين الشهادات والكاميرات ليفهم السبب وراء انتحار شخص في أفضل الزنازين سلوكًا، لكن خيطًا غير متوقع يحول مسار التحقيق لاحتمالية جديدة قد تحمل شبهة جريمة! فهل يستطيع عزام الوصول لحقيقة انتحار السجين؟
يجد عزّام نفسه مسؤول عن طفل عمره خمس سنوات، ما يقدر يتكلم وانفعالاته حادّة تجاه الجميع، ويتفاجأ لاحقًا من معاملة والديه له وتكرار دخوله للبقالة لأخذ حلويات وبيضة «كندر» دون دفع ثمنها!
بينما يستمتع عزّام بعطلة نهاية الأسبوع في أحد المناسبات العائليّة، يتلقّى اتصال مستعجل من رشدان لجريمة قتل في ضاحية هادئة ضحيتها معلمة بمدرسة ثانوية ومسرحها المكتبة، ليبدأ التحقيق والبحث عن مرتكب الجريمة.
بعد مرور عشر سنوات من استلام غازي مفاتيح بيت العمر يتفاجأ بوجود جثة لم يتبقى منها إلّا عظمها في حفرة الصرف الصحي، وعليه أن يثبت ألّا علاقة له بالجثة، لتبدأ تحريات عزّام عن المشتبه بهم.
تقف امرأة في الحبس وتدافع عن مشتبه به اعتدى على رجل يعيش الآن بين الحياة والموت، مع وجود آثار حادث في سيّارته المجاورة لملعب داخل أحد «الحواري» كدليل يُثبت إدانته! من هذه المرأة؟ وما علاقة المشتبه به بالضحية التي ترقد في العناية المركّزة؟
في الوقت اللي تكبر فيه تجارة فارس بالسوبرماركت تحت إدارة شهاب اللي يمسك بزمام الأمور، يتعرّف على حسام الشاب الذكي والموهوب فيستضيفه بأحد اللّيالي في شقته، بعدها تأخذ الأحداث مسار غير متوقّع.
يصل بلاغ على مكتب عزام من رجل عجوز يفيد بسرقة رصيده البنكي بالكامل.. يتغير مسار التحقيق أكثر من مرة ليكشف عن أسلوب فريد في السرقة يتسغل حاجة الناس للعمل والمال، ويبقى السؤال.. من هو الفاعل الحقيقي؟ وكيف يمنع المحقق عزام أي جريمة مستقبلية محتملة من هذا الطراز؟
تكرّرت بلاغات سرقات بيوت في أحد الأحياء الراقية على مكتب الرّئيس خويلد خلال عطلة الصّيف، يتكفّل عزّام بتتبّع السارقين المحترفين بأيديهم الخفيفة والاحترافية في اختيار المسروقات، مع وجود أدلة غريبة مثل بقايا كيكة الكراميل والرماد اللي على الباركيه..
يصل بلاغ من رجل عن سرقة سيارة بداخلها طفل صغير. يبدأ التحقيق مع صاحب البلاغ ويفحص المحقق عزام الكاميرات ومكان السرقة، لكن مسار التحقيق يتغير تمامًا بسبب شك المحقق في صاحب السيارة. بعدها تظهر مفاجأة جديدة تغير مسار التحقيق من جديد فما الذي حدث؟ وكيف سيكتشف المحقق من ولماذا سُرِقَ الطفل في وضح النهار؟
يصل بلاغ من مجهول مسجل برقم دولي يقود المحققين لاكتشاف جثة زرقاء باردة رغم حرارة الطقس المرتفعة دون أي آثار حولها. يبدأ المحقق تقصي القصة لمحاولة معرفة من هو صاحب الجثة الباردة ومن المُبَلغ. حتى يصل لحادثة سرقة سيارة قرب مستودع لحوم، فيغير هذا الاكتشاف مجرى التحقيق بالكامل، فما الذي حدث ومن الفاعل؟