حلقة استثنائية نقدمها لكم أصدقاء جناية، نجاوب فيها على أسئلتكم ونشبع فضولكم.
حلقة استثنائية نقدمها لكم أصدقاء جناية، نجاوب فيها على أسئلتكم ونشبع فضولكم.
ينتشر خبر عن عصابة محترفة تبدأ سلسلة من السطو البنكي بقيادة مجرم سابق إلى أن تصل لمدينة المحقق عزام وتغيّر خطتها لمطاردة فريق التحقيق والريّس خويلد! ولكن حلّ القضية ينهي موسم #بودكاست_جناية!
بعد ما يلبّي رشدان النداء «لك ولا للذيب!» يُعين عزام محققًا للقضية التالية والي تكون الشركة فيها هي مسرح الجريمة! والسؤال هنا هل الموظفين هم الضحايا؟ أو المحتالين؟
إثر سمّ انتشر في جسدها، يعثر عزّام على جثة امرأة تسكن بمفردها ويصفها من يعرفها بأنها «مقطوعة من شجرة»، وتكشف التحقيقات أن الأشخاص المشتبه بهم هم أشخاص كانت تجمعهم بها علاقات عميقة وأخرى عابرة و وتجارب شخصية غامضة.
يعود فريق التحقيق بعد انتهاء القضية الدولية ليتصادف الريس خويلد في المطار بشبحٍ من ماضي «المحقق خويلد» ويستغرب عزام ورشدان من ردود فعل الريس!.
لم يهنأ عزّام بأجازته إذ يكلف جهاز السلطات الخارجية المكتب بقضية دولية حدثت لمواطنين سعوديين في الخارج أثناء سياحتهم لقضاء الأجازة التي انتهت بجريمة.
بعد الخلاف الذي نشأ بين عزام والرئيس خويلد تحدث جريمة سرقة غامضة لم مجوهرات بقيمة 1,000,000 ريال ويقع الرئيس خويلد في حيرة من أمره ويحاول كافة المحققين حل القضية بدون جدوى. فهل سيتدخل عزام لحل هذه القضية وهل الجاني شخص لوحده أم هي عصابة منظمة.
سلسلة من السطو على صيدليات المدينة لسرقة دواء تجميلي تُسبب نوبات من الغضب للريّس ويُمهل عزّام 24 ساعة قبل سحب ملف القضية!
بعد انتهاء عزام ورشدان من قضية أرهقتهم وخلال استجواب أفراد العصابة، تلفت شكوى السجين انتباه عزّام لسجين آخر مُتهم بإنهاء حياة صديقه ومتمسّك ببرائته! قضية وراء قضية، هل بيقدر عزام ورشدان على حلّها؟
يزجّ فهد في الحبس لتعثّر سداد المديونيّة، وأثناء خروجه يكتشف عزّام وجود ارتباط بينه وبين قضيّة جنائيّة أكبر، دوافعها مؤسفة.
بينما تقضي عائلة وقتها مستمتعة في نزهة وعزّام يقرأ في مقهى بيكولو ويتلذذ بمذاق قهوتهم، تحصل جريمة في حديقة منزل العائلة وينتهي الاستمتاع بمأساة!
بعد أن بيّض عزام وجه الرئيس خويلد بإنجازه في قضية الاختلاس البنكي في الحلقة السابقة؛ كافأه الرئيس بإجازة مفتوحة؛ إلا أنه وبعد أيام تقع قضية اختفاء هامة وغامضة ويمر الوقت ويعجز فريق التحقيق عنها؛ فيبحث عن عزام لحلها. لكن المفاجأة كانت اختفاء عزام أيضا؛ فيضطر الرئيس إلى إسناد مهمة التحقيق والبحث عن عزام إلى رشدان فهل سينجح!