يزجّ فهد في الحبس لتعثّر سداد المديونيّة، وأثناء خروجه يكتشف عزّام وجود ارتباط بينه وبين قضيّة جنائيّة أكبر، دوافعها مؤسفة.
يزجّ فهد في الحبس لتعثّر سداد المديونيّة، وأثناء خروجه يكتشف عزّام وجود ارتباط بينه وبين قضيّة جنائيّة أكبر، دوافعها مؤسفة.
بينما تقضي عائلة وقتها مستمتعة في نزهة وعزّام يقرأ في مقهى بيكولو ويتلذذ بمذاق قهوتهم، تحصل جريمة في حديقة منزل العائلة وينتهي الاستمتاع بمأساة!
بعد أن بيّض عزام وجه الرئيس خويلد بإنجازه في قضية الاختلاس البنكي في الحلقة السابقة؛ كافأه الرئيس بإجازة مفتوحة؛ إلا أنه وبعد أيام تقع قضية اختفاء هامة وغامضة ويمر الوقت ويعجز فريق التحقيق عنها؛ فيبحث عن عزام لحلها. لكن المفاجأة كانت اختفاء عزام أيضا؛ فيضطر الرئيس إلى إسناد مهمة التحقيق والبحث عن عزام إلى رشدان فهل سينجح!
بينما عزام يسقي نباتات مكتبه ورشدان يستعد لإجازته، يعطي الرئيس خويلد لعزام مُهلة 3 أيام لحل قضية اختلاس نصف مليون تابعة للبنك بمتهم واحد متمسك ببرائته!
تتوفى طفلة تعيش مع زوج أمها، ويصرّ والدها أنها لم تمت بسبب مرض الزكام، بل أن وفاتها عملية قتل مخطط لها.
يجد عزام نفسه في زنزانة سجن أمام سجين متوفي، وكل الشواهد تقول أنه منتحر.. يبحث عزام بين الشهادات والكاميرات ليفهم السبب وراء انتحار شخص في أفضل الزنازين سلوكًا، لكن خيطًا غير متوقع يحول مسار التحقيق لاحتمالية جديدة قد تحمل شبهة جريمة! فهل يستطيع عزام الوصول لحقيقة انتحار السجين؟
يجد عزّام نفسه مسؤول عن طفل عمره خمس سنوات، ما يقدر يتكلم وانفعالاته حادّة تجاه الجميع، ويتفاجأ لاحقًا من معاملة والديه له وتكرار دخوله للبقالة لأخذ حلويات وبيضة «كندر» دون دفع ثمنها!
بينما يستمتع عزّام بعطلة نهاية الأسبوع في أحد المناسبات العائليّة، يتلقّى اتصال مستعجل من رشدان لجريمة قتل في ضاحية هادئة ضحيتها معلمة بمدرسة ثانوية ومسرحها المكتبة، ليبدأ التحقيق والبحث عن مرتكب الجريمة.
بعد مرور عشر سنوات من استلام غازي مفاتيح بيت العمر يتفاجأ بوجود جثة لم يتبقى منها إلّا عظمها في حفرة الصرف الصحي، وعليه أن يثبت ألّا علاقة له بالجثة، لتبدأ تحريات عزّام عن المشتبه بهم.
تقف امرأة في الحبس وتدافع عن مشتبه به اعتدى على رجل يعيش الآن بين الحياة والموت، مع وجود آثار حادث في سيّارته المجاورة لملعب داخل أحد «الحواري» كدليل يُثبت إدانته! من هذه المرأة؟ وما علاقة المشتبه به بالضحية التي ترقد في العناية المركّزة؟
في الوقت اللي تكبر فيه تجارة فارس بالسوبرماركت تحت إدارة شهاب اللي يمسك بزمام الأمور، يتعرّف على حسام الشاب الذكي والموهوب فيستضيفه بأحد اللّيالي في شقته، بعدها تأخذ الأحداث مسار غير متوقّع.
يصل بلاغ على مكتب عزام من رجل عجوز يفيد بسرقة رصيده البنكي بالكامل.. يتغير مسار التحقيق أكثر من مرة ليكشف عن أسلوب فريد في السرقة يتسغل حاجة الناس للعمل والمال، ويبقى السؤال.. من هو الفاعل الحقيقي؟ وكيف يمنع المحقق عزام أي جريمة مستقبلية محتملة من هذا الطراز؟