بعد ما يلبّي رشدان النداء «لك ولا للذيب!» يُعين عزام محققًا للقضية التالية والي تكون الشركة فيها هي مسرح الجريمة! والسؤال هنا هل الموظفين هم الضحايا؟ أو المحتالين؟
نقترح عليكم زيارة رابط اليوتيوب الأصلي لمشاهدة الفيديو، المشاركة في
المناقشة، والاشتراك في القناة على اليوتيوب. بهذه الطريقة، تشجعون وتدعمون
صانع المحتوى.