الاكتئاب لا يعرف صغيرًا أو كبيرًا، يهجم بكل شراسة في حال تمكّنه من حالة الفرد النفسيّة ويبدأ رحلة في نفقٍ مظلم لا يرى فيه نور أو يشعر ببصيص أمل، يصعب فيه على الكبار أن يتحدثوا بما يشعرون به، فكيف بالمراهقين والصغار؟
الاكتئاب لا يعرف صغيرًا أو كبيرًا، يهجم بكل شراسة في حال تمكّنه من حالة الفرد النفسيّة ويبدأ رحلة في نفقٍ مظلم لا يرى فيه نور أو يشعر ببصيص أمل، يصعب فيه على الكبار أن يتحدثوا بما يشعرون به، فكيف بالمراهقين والصغار؟