مع الفنان السوري باسم ياخور، اختار الصمت في وقت مستقطع من أجل تبيان الخيط الأبيض من الأسود في بلاده، عقب سقوط نظام بشار الأسد، لكنه قرر الأن الحديث بإسهاب عن جميع القضايا الساخنة المتعلقة به على الصعيد الوطني والفني والشخصي. وأجاب ياخور على أسئلة حساسة تجاه الكثير من المستجدات في بلده، على غرار الأوضاع الأمنية والحالات الفردية التي ما تزال تودي بحياة السوريين، والسجون والمعتقلات السورية التي تم إفراغها من سجنائها وسط خوف من تعبئتها مجدداً.