معتصم السلومي، المسؤول عن ملف الأطفال المفقودين، يتحدث عن أبناء المعتقلين الذين أُخفوا قسرًا في دور الرعاية التي كانت تحت إشراف أسماء الأسد والمخابرات الجوية. يُسلط الضوء على كيفية تغييب هؤلاء الأطفال عن ذويهم، من خلال تغيير أسمائهم وهوياتهم، ما أدى إلى فقدان أثرهم بالكامل. كما يكشف عن شهادات مؤلمة لأطفال حاولوا التواصل مع عائلاتهم، لكن تم منعهم من العودة من قبل الأجهزة الأمنية، وبأوامر مباشرة من أسماء الأسد.