تقديم: حكمت وهبي (٢٤٥)

كندة حنا، ممثلة سورية، اكتسبت شهرة واسعة من خلال مشاركتها في المسلسل التلفزيوني الشهير «باب الحارة»، والذي ساهم في ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز وجوه الدراما السورية. على مر السنين، شاركت في العديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية، جامعةً بين الشعبية الجماهيرية والأداء الدرامي المتميز.

د. لبنى كفافي، طبيبة تجميل مغربية متخصصة في الليزر الطبي، وعلاجات مكافحة الشيخوخة، والتغذية. تدير عيادة متعددة التخصصات في مكناس، المغرب، تقدم خدمات مثل العلاج بالليزر، والحقن، وإجراءات شد البشرة، وعلاجات التخسيس، والعناية بالبشرة. الدكتورة كفافي مدربة معتمدة في مجالها، وتقدم موارد تعليمية وإرشادات للعملاء والمحترفين على حد سواء. تركز عيادتها على نهج شامل للجمال والصحة، يدمج تقنيات التجميل المتقدمة مع الرعاية الشخصية.

أحمد نقري، صانع محتوى لبناني يقيم في دبي، وخبير وسائط متعددة. يشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي للإبداع في صحيفة «خليج تايمز»، حيث قاد إطلاق منصة «كي تي بلس»، وهي منصة رقمية ديناميكية تقدم محتوى فيديو شيقًا. شغل نقري خلال مسيرته المهنية مناصب متنوعة، منها المدير الإبداعي في صحيفة «النهار» ورئيس الإنتاج في «ناس نيوز عربية».

حسن هاشم، شخصية إعلامية وصانع محتوى، اشتهر ببرنامجه على يوتيوب «غموض»، حيث يستكشف قصصًا غامضة وأحداثًا غامضة وظواهر غريبة من جميع أنحاء العالم. أسلوبه السردي الآسر، ومؤثراته السينمائية، ونبرته الاستقصائية، أكسبته ملايين المتابعين، وجعلته من أشهر الأصوات العربية في سرد ​​القصص الغامضة.

يشارك محمد فرج تجربته الشخصية والمهنية في عالم السوشيال ميديا وقيادة الأعمال، بالإضافة إلى رؤيته للحياة الزوجية والتحديات التي واجهها في علاقته مع زوجته لينا. يتحدث عن أهمية الالتزام، النضج، والسعي لتحقيق الأهداف الشخصية والمهنية، مؤكدًا أن النجاح لا يأتي بسهولة بل عبر اجتهاد مستمر وثقة بالله. كما يتناول محمد موضوع الزواج من منظور ناضج يوازن بين العاطفة والعقل.

لينة الطهطاوى، مذيعة تلفزيونية وإذاعية مصرية، برزت كواحدة من الأصوات الصاعدة في المشهد الإعلامي المصري. أسست مسيرتها المهنية في مجال البث بشغف للتواصل مع الجمهور عبر التلفزيون والإذاعة. اشتهرت بعملها كمذيعة في قناة أون تايم سبورتس، حيث تُضفي حيويةً ورؤيةً ثاقبةً على التغطية الرياضية، وكمذيعة في إذاعة نجوم إف إم. إلى جانب مسيرتها الإذاعية، شاركت لينة أيضًا في مشاريع ثقافية وفنية، مُبرزةً براعتها وحضورها الحيوي في صناعة الإعلام.

علي طيفور، ممثل سوري ومبدع محتوى معروف، بسرد القصص المشحونة عاطفيا ومحتوى رقمي واسع الانتشار. مستقراً في الإمارات العربية المتحدة، فقد صمم من خلال مقاطع الفيديو الاجتماعية السينمائية التي تمزج بين العاطفة البشرية الخام مع العمق الثقافي. مع خلفية في المسرح والفنون البصرية، يواصل علي أن يأسر الملايين عبر الإنترنت، باستخدام كل قطعة لحمل رسالة وإثارة حوار ذي معنى.

محمد عتال، مخرج سينمائي عربي حائز على جوائز، معروف بإنتاجه أفلامًا رقمية واسعة الانتشار وذات تأثير كبير. يقيم عتال في دبي، وقد ذاع صيته بفضل سلسلته الناجحة على يوتيوب «ذا فايف وان شو»، التي حصدت أكثر من 100 مليون مشاهدة في غضون 15 يومًا فقط. يمزج عمله بين السرد السينمائي والعمق الثقافي، ويواصل تجاوز الحدود بمشاريع مثل فيلمه الأخير عن الأردن.

مع خافيير منديز، مدرب فنون القتال المختلطة الشهير عالميًا ومؤسس أكاديمية الكيك بوكسينغ الأمريكية، التي تخرّج منها نخبة من أعظم المقاتلين في تاريخ UFC، منهم حبيب نورمحمدوف. يشاركنا خافيير رحلته المذهلة، وفلسفته التدريبية، وقصصه من وراء الكواليس، وأفكاره حول مستقبل فنون القتال المختلطة، وخاصةً في الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط.

أمينة حسين، فنانة كوميدية شهيرة ومؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي، ولديها أكثر من 2.7 مليون متابع. وهي أيضًا مديرة منصات التواصل الاجتماعي في يانغو بلاي، والمعروفة بتقديم محتوى جذاب وإبداعي. في عام 2024، حصلت أمينة على جائزة تيك توك للمبدعين، وكُرِّمت كواحدة من مبدعي المستقبل في (META) لأسلوبها الفريد والجذاب.

مريم الخالدي، مؤثرة بارزة في مجال الجمال وأسلوب الحياة، ولدت في العراق. حظيت بمتابعة واسعة عبر منصات إنستغرام ويوتيوب وتيك توك. يشمل محتواها دروسًا في المكياج، ورؤىً في عالم الموضة، وفيديوهات سفر، ولمحات من مغامراتها في عالم الطهي. مع أكثر من 3.5 مليون متابع على إنستغرام و2.1 مليون مشترك على يوتيوب، أصبحت مريم صوتًا رائدًا في مجال المحتوى الرقمي، معروفة بحضورها الجذاب والأصيل.

الدكتور يزن العقرباوي، طبيب أسنان تجميلي شهير، مقيم في بوخارست، رومانيا، اشتهر بابتساماته الخلابة من خلال إعادة تأهيل الأسنان بالكامل وقشور «الابتسامة المميزة». بشغفه بتغيير حياة الناس، لا يقتصر الدكتور يزن على تغيير الأسنان فحسب، بل يؤمن بأن «وراء كل ابتسامة قصة». على مر السنين، عمل مع العديد المشاهير، واكتسب سمعة طيبة بفضل دقته وفنيته وابتكاره في طب الأسنان التجميلي.