تقديم: أحمد عطار (١٦٦)

مع المدير الإبداعي إبراهيم عباس الذي يحدثنا عن الإمتاع وتأثيره على العملية الإنتاجية. عن فلسفاته في الهندسة الإبداعية، وكونه محظوظاً بالعمل في الدعاية والإعلان حيث تكثر مُتنفسات الإبداع مؤكداً بأنه ليس مجالاً تجارياً فحسب، وإنما يتجاوز ذلك إلى أبعاد تخدم المجتمع والسياسة. يحدثنا عن فكرة تغيير العمل وتجربة البيئات الجديدة، وتعاقده لثلاث مرات مع شركة Focus. عن الحملات والشعارات التي عمل عليها وشعوره باللذة عندما يشاهدها. عن الأفكار الخاطئة لعمل الزوج والزوجة في مكان واحد.

الممثل ،الكوميديان ،والكاتب فهد البتيري، الذي بدأ مسيرته التمثيلية في المرحلة الثانوية.

بدأ مخلف مسيرته مع الوظائف بكاشير لمحل يبيع الأحذية، ويذكر بأنه كان أسوأ موظف وقتها، ثم انتقل إلى العمل في ماكدونالدز.

تحدث ضيفنا محمد الشيباني عن مسمى إجرامي يطلق عليه "قاتل مكان العمل" حيث يستخدم الموظف مهنته لغرض إجرامي, بحكم الضغط و التهميش و عدم شرح الأسباب الكافية عندما تُفرض عليه العقوبات.

أولياء مدير لأحد الفنادق في مكة. تحدث في هذه الحلقة عن قطاع السياحة والفندقة. وعن فترة جائحة كورونا، والتحديات التي واجهناها خلالها.

هل أصبحنا مهووسين بجمع الشهادات المهنية وهل هي مجرد موضة؟ مع ضيوفنا: عبدالعزيز الحبيب صاحب الخبرة الواسعة في مجال الموارد البشرية، ومشعل المطيري المدرب المعتمد، و المهتم بمجال الشهادات المهنية.

يرى ضيفنا أن الإنسان في بداية عمره ولما لديه من طاقة فائضة ووقت وفير ولقلة المسؤوليات على كاهله، لهذا عليه ألا يخاف من الفشل؛ لأن الفشل هو مصدر التعلم والخبرة في الحياة العملية.

تحدث ضيوفنا عن مهنة "الكوتش القيادي" ودورها في تطوير منظومة العمل، من أعلى الهرم الوظيفي وحتى أصغر موظف في الشركة.

المال آخر ما يجب أن يفكر به الإنسان في الوظيفة.هكذا يقيم ضيفنا (المال في الحياة المهنية).

في محاولة لفهم وظائف غريبة وقد تكون جديدة على مجتمعنا يستضيف أحمد ثلاثة ضيوف يمتهنون الكوميديا.

ضيفنا الأستاذ محمد بازيد تحدث عن حياته الجامعية، ودراسته في عدة جامعات سعودية. وعن وأول وظيفة له براتب 1800﷼ وبدوام شفتين.

كيف تحولت اليابان من أنقاض القنبلة النووية الي أكثر الدول تقدماً في العالم…