مع وليد الهنداس، مدير الطوارىء بمستشفى دله النخيل، والذي أشرف على حالة إدوارد منذ اللحظة الأولى وحتى خروجه معافى بفضل الله. نستعرض تجربة لا تُنسى التي عاشها «إدوارد» في المملكة، جاء ليعمل بها، ولم يعرف أن قلبه سيتوقف عن النبض فجأة، لكن الجلطة التي أصابته لن تكون هي النهاية، بل ستكون بداية حياة جديدة ينظر فيها إدوارد لكل ما حوله نظرة مختلفة.