صانعة الأمل نوال مصطفى، التي استطاعت تغيير حياة كثير من السجينات بخلق فرص لهن، تروي قصة السبق الصحفي الذي غير رحلتها المهنية لتتبنى قضية رفضها المجتمع ورفضها من حولها، أسست عام 1990 «جمعية رعاية أطفال السجينات»، لها رحلة طويلة من صناعة الأمل للسجينات فأطلقت مشروع «سجينات الفقر» ومشروع «حياة جديدة» لتؤسس بذلك مفهوم إنساني نبيل لتمكين السجينة داخل السجن وخارجه.