شخصيّة استثنائية، لم تُعطَ حقّها وقدرَها بعد! ضيفُنا الذي حاورناه وطّوفنا معه شرقًا وغربًا يرى بعد هذا التطواف أنّنا ما برِحنا مكانَنا "على شواطئ دراز"، ولم نجاوِز شواطئه إلى عُمقِه! تحدّثنا عن حياة دراز، في مصر ثم فرنسا ثم مصر، وكيف أنّه أحدَثَ دوّياً في قاعات السوربون الفرنسيّة بعلومه الشرقيّة وهداياته القرآنيّة مما جعله مثار إعجاب المستشرقين! مع المحامي والباحث الأستاذ مهند المعتبي.