يهرب من الواقع إلى عالم يشكله بيديه، لا حدود فيه سوى مخيلته. يُفتش الفنان عن الإلهام بين الاعتياديات، ويركّز على التفاصيل فهي الأساس. وأخطاء الفنان البشرية تتجلى فيها لمسة جمالية، وتجربة فنية وحكاية مع كل عمل له. مع الفنان منير السليمي عن علاقته بالذكاء الاصطناعي وطريقته في صناعة الأعمال الفنية، وعن حلقة الذكريات والمشاعر المفقودة في رحلة العمل الفني المعتمد كليًا على الذكاء الاصطناعي، وصولًا إلى الارتباط العاطفي باستوديو جيبلي ومسارات الرسم ثنائي الأبعاد وثلاثي الأبعاد والملكية الفكرية الفنية في العالم الرقمي.