الدكتورة لمياء باعشن تعود بنا إلى حارة المظلوم وتستذكر أحاديث الجدات والعمات، الأحاديث التي كونت ذاكرتها المحكية لتستلهم منها مشروع توثيق تلك الحكايا وتصنع من تلك الذاكرة «دوها» وغيرها، كما تسترجع شريط ذكرياتها في التعليم ومن ثم نتاجها الأدبي الزاخر.