يتحدث علي الدلفي عن تفاصيل حياته المهنية في مجال الإنشاد والرادود الحسيني، ويشارك مواقفه مع السيد مقتدى الصدر وعلاقته به، بالإضافة إلى رؤيته حول انشغالات الشباب بالشهرة ومخاطرها. يتناول الحوار جوانب عدة من حياته اليومية، قناعاته الدينية، تجربته مع الفن الحسيني، وكيفية تعامله مع الحزن والفقد، مشدداً على أهمية الصدق والخصوصية في التعبير عن المشاعر، ويبرز دوره في دعم العمل الديني والثقافي ضمن التيار الصدري.
