مع الدكتورة طرفة المعمر، استشارية نساء وولادة وطب جنسي للزوجين، تقول إن الطب يغفل عن الجانب النفسي في علاج المشكلات الجنسية، إلا أنه من الضروري فهم هذه المشكلات من منظور علم النفس الشمولي، الذي يربطها بالجوانب البدنية والنفسية والاجتماعية للأشخاص. فغالبًا ما تكون معظم المشكلات نتيجة خوف من أفكار خاطئة منتشرة في مجتمعاتنا، كمفهومنا للعفة وإثبات الرجولة.