مع طارق حبيب، شاب مصري ساقته الأقدار ليعيش في هولندا بعد رحلة طويلة بدأها بمغادرة مصر إلى السودان ثم التخطيط للسفر إلى ماليزيا ليكتشف بعد ذلك أنه أصبح في قبرص حيث التحق في الدراسة في احدى الجامعات هناك وتعلم اللغة التركية وعمل في قطاع السياحة في إسطنبول. يملك شركة اعلامية لتصوير الدعايات للشركات وتغطية الحفلات والأعراس في هولندا، إلى جانب امتلاكه عربية لبيع الطعام. يرى أن هولندا أفضل خياراته بين كل دول أوروبا.