شوقي العنيزي، نجده في رحاب الترجمة، حاضرًا وبين كتب الادب مساهمًا، تفردت معه مسكلياني، فخرجت لنا منشوراتها، فسار بها الركبان، يقصدونه في معارض الكتاب، ليدلي بدلوه في توصية ما، فيأخذونها ويعلمون تمامًا، أنه لا غبار عليها، وأنهم سيعبرون مع تلك التوصية النفق حيث في نهايته تكمن المتعة والمعرفة.