نستضيف شادي الحكيمي، الشاب اليمني الذي تحولت رحلته من صنعاء إلى هولندا إلى قصة نجاح استثنائية تلهم الكثيرين. نغوص مع شادي في تفاصيل طفولته في اليمن، حيث بدأت بذور الريادة تنمو فيه من خلال قراءته لقصص الاختراعات والمخترعين العظام مثل توماس إديسون، وكيف كان يحلم بأن يكون مثلهم، يحل المشاكل الكبرى ويترك أثرًا إيجابيًا في العالم. نستعرض مع شادي تأسيسه لعدة شركات في اليمن والخارج، وصولاً إلى تأسيس شركة «تالي» لتعلم اللغة الهولندية بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي.