مع الدكتور ريتشارد مورتيل، مساعد القسيس الذي أثاره جمال خط الحرف العربي لدراسة العربية، ثم تقوده تلك التجربة إلى اعتناق الإسلام، لينتقل من أمريكا إلى مصر ومنها إلى الرياض في عام ١٩٧٧ ليعيش مع السعوديين رحلة بناء دولتهم ويكون شاهدا مؤرخا لكل تغير ثقافي واجتماعي وعمراني.