رزان المرشد محامية، نشأت في بيئة تحتضن الكتب وتعشقها، لديها قناعة أن حُب القراءة ليس فطريا في حياة الفرد، بل هو مكتسب من البيئة المحيطة به. استطاعت أن تدهش العالم بتأسيسها لمركزين ثقافيين لأنها تؤمن أن الشخص عندما يحب شيء ويتقنه يَغُض النظر عن الأمور الأخرى ويكتفي بالجانب المعنوي والنفسي منه. وقد تجسّد حضورها في معرض الكتاب باستضافة مشروعها [مكتبة ودار صوفيا].