باستخدام كاميرته وحقيبة ظهره، يستكشف ربيع بن إبراهيم الزوايا الأقل شهرة في تونس ويرفع مستوى الوعي حول تغير المناخ. وعلى الرغم من افتقاره إلى المال، فإنه يشارك صوره ومقاطع الفيديو الخاصة به على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الكلمة حول تنوع المناظر الطبيعية في بلاده.