عام ١٩٧٦ م باع حمود الإبراهيم منزله من أجل تأسيس أسواق بنده، التي صارت اليوم جزءاً كبيراً من مجموعة صافولا الرائدة. تحدثنا عن قصة التحول التي مرت بها شركة بنده للتجزئة، حيث حققت خسائر مليارية عام ٢٠١٧ م إلا أنها عادت هذا العام لتحقيق الأرباح، فكيف حدثت هذه القفزة الجنونيّة؟