مع حمد الشامسي، مؤسس حمد ستور، يروي كواليس تأسيس المتجر المنزلي الأول ويتحدّث عن جهاز الألعاب الذي أصبح نقطة تحول في رحلة المشروع. هذه قصة شاب نجح في تحويل 2000 درهم إلى 130 مليون.
مع حمد الشامسي، مؤسس حمد ستور، يروي كواليس تأسيس المتجر المنزلي الأول ويتحدّث عن جهاز الألعاب الذي أصبح نقطة تحول في رحلة المشروع. هذه قصة شاب نجح في تحويل 2000 درهم إلى 130 مليون.
يجتمع ربع وأصحاب مشاريع يتكلمون عن تجاربهم في تأسيس البيزنس من البداية، وكيف ساعدتهم الصداقات والشراكات على النجاح. نسمع عن تأسيس «الحر» و«حمد ستور» و«محمصة ليوا» وكيفية تعاونهم لتوسيع توزيع المنتجات، بالإضافة إلى قصص من السوق الإماراتي مثل استثمار راشد الفلاسي ومشاركته في «شارك تانك». النقاش يتطرق إلى التجارة مع الصين واختيار المنتجات المناسبة.
نستعرض اليوم اقسام حمد ستور بتفاصيلها و ما خلف الكواليس مع عرض الأشخاص المسؤلين في كل قسم من المؤسس والإدارة التنفيذية إلى التسويق وخدمة العملاء والمشتريات والمبيعات واخيرا قسم الصيانة.
استضفنا حمد الشامسي، مؤسّس حمد ستور. بدأ بالتجارة الإلكترونية برأس مال متواضع لا يتجاوز الألفي درهم على حسابه بالانستغرام، و بفضل استراتيجيته و استمراريته، في وقت قصير استطاع أن يحوّل الألفين درهم الى سلسلة متاجر تضمّ أكثر من ستّة فروع في أكثر من مول حول الامارات و تدرّ ما يتجاوز المليونين درهم شهريّا. شاركنا حمد خلاصة تجربته بكلّ عفوية و خبراته في المجال بطريقة مبسّطة.