يخالف ضيفنا د. بندر الغميز الاتجاهات السائدة عن اللغة العربية، ويعطي دلائل على أهمية تعليمها للطفل دون غيرها في سنواته الأولى، محددًا العمر الذي يمكن الاستثمار فيه في تعليمه لغة أخرى تفتح له أبواب العمل فيما بعد، وينتقل الغميز بين الحديث عن اللهجات المحلية واللغة التي تم تسطيحها في الدعاية والإعلان وحتى أشهر نظريات أستاذ اللسانيات والفيلسوف الأمريكي نعوم تشومسكي.