يتحدث أحمد الفهيد عن تجربته الصحفية وأبرز محطاتها. كما يتناول لأول مرة قصة الهدهد الذي جعله مخرجًا ليطرح القصص الرياضية المثيرة مثل نادي النصر المسحور. ويتحدث عن واقع الإعلام من داخل المطبخ والفرق بين حرية الصحافة وتحولها إلى التجاوز.
يتحدث أحمد الفهيد عن تجربته الصحفية وأبرز محطاتها. كما يتناول لأول مرة قصة الهدهد الذي جعله مخرجًا ليطرح القصص الرياضية المثيرة مثل نادي النصر المسحور. ويتحدث عن واقع الإعلام من داخل المطبخ والفرق بين حرية الصحافة وتحولها إلى التجاوز.
تحدث عن تاريخ إنشاء المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، دورها والتحولات التي مرّت ولا تزال تمرّ بها. كما تحدّث عن مسمى المؤسسة العامة وفسّره. ويؤكد على أننا نشهد اليوم عصرًا تتنافس فيه المهارات في ظل التنمية التي نشهدها. كما أشار إلى القفزة في أعداد الطلاب المقبلين على المؤسسة رغم حقيقة تفضيل الأكثرية للجامعات، وعزا ذلك إلى الحوافز التي اعتمدتها المؤسسة لزيادة جذب الطلاب، من أهمها التوسع في تقديم فرص العمل وفرص التوظيف.