من قلب مدينة الخبر، بدأ الأستاذ أحمد البسام وأخوه سليمان بساعة مضبوطة ذاتياً على تنبيه صلاة الفجر، سموها ساعة الفجر، ثم انطلقوا بعدها لساعات اليد والحائط وغيرها، وانطلقوا منذ عام ١٩٩٩م من قلب الخبر إلى العالم الإسلامي أجمع، حتى باعوا مليون ساعة آخر خمس سنوات! يتحدث ضيفنا عن انتشار الساعة لدى الحجاج والمعتمرين، وكيف أن مبيعات مكة والمدينة تعطي مؤشراً بأن هذا المنتج السعودي بدأ ينتشر بين عموم المسلمين.