من كونها عضوًا صغيرًا وصامتًا في عائلة كبيرة إلى أن تصبح متحدثة باسم البهاق على منصة وسائل التواصل الاجتماعي غير المفلترة، قطعت سلامة محمد شوطًا طويلًا في رحلتها كمؤثرة. وهي الآن سيدة أعمال وأم، وهي تروي كيف وجدت القوة في العثور على صوتها واستخدامه.
نقترح عليكم زيارة رابط اليوتيوب الأصلي لمشاهدة الفيديو، المشاركة في
المناقشة، والاشتراك في القناة على اليوتيوب. بهذه الطريقة، تشجعون وتدعمون
صانع المحتوى.