ترك رامي نعوس، صاحب الروح المرنة التي يقودها الهدف، بصمة لا تمحى في رحلته منذ عام 2017، عندما أصبح تشخيص سرطان الدم حافزًا للتشكيك في جوهر الحياة.
لقد خاض الاختبار النهائي للقدرة على التحمل عندما حطم الرقم القياسي لأطول مدة واقفًا على لوح المسامير سادهو بمدة مذهلة بلغت 12 ساعة و12 دقيقة و8 ثوانٍ.
تتكشف حياته كدليل على التغلب على الشدائد، وتشكيل فلسفة الحياة الطيبة، والالتزام الثابت بتحقيق الأحلام.