محمد زيكا، لاعب تنبأ له الجميع بمستقبل مبهر، تألق لافت للنظر مع المقاولون العرب في سن صغير، انضمام لمنتخبات الناشئين و الشباب، جذب أنظار الأهلي و الزمالك و اختار بإرادته الانتقال للإسماعيلي، ثم بدأت سلسلة من الأحداث و المطبات انتهت باعتزاله في سن الثلاثين عاماً.. قصص و حكايات و أسرار يرويها لأول مرة محمد زيكا في هذا الحوار.. استمتعوا.
مواضيع الحلقة:
- موهبة زيكا كانت بارزة منذ الصغر، لكنه واجه تحديات كبيرة في مسيرته
- ضعف الدعم المالي والإداري في أندية الدرجة الثانية وأندية مثل الإسماعيلي أثر سلباً على مسيرته
- الفوضى في أكاديميات الناشئين وقلة التركيز على تطوير اللاعبين الشباب سبب رئيسي في ضعف المنتخبات
- انتقاد اللاعبين من قبل صناع المحتوى غير المختصين بالسوشيال ميديا أصبح ظاهرة سلبية
- الالتزام والاحترافية أهم من الموهبة وحدها لتحقيق النجاح في كرة القدم
- تجاربه مع مدربين مختلفين أظهرت تأثير العلاقات الشخصية على فرص اللاعب
- اعتزاله كان قراراً نابعاً من إحباطه من الظروف، ويأمل في تطوير نفسه كمُدرب محترف