بودكاست 100 سؤال في التاريخ: أيهما أحقُّ بالخلافة أبو بكر الصدّيق أم عليّ رضي الله عنهما؟

مئة سؤال في التاريخ مع الأستاذ محمد إلهامي، باحث في التاريخ والحضارة الإسلامية.

نتابع معكم في هذه الحلقة أسئلة المحور الرابع “الخلافة الراشدة”:

• السؤال 32: ما الذي حصل في سقيفة بني ساعدة، وما هي الفائدة التي نستخلصها من هذا الحدث؟
• السؤال 33: كيف نفسر التناقض بين قوله تعالى “لا إكراه في الدين” وبين إصرار أبي بكر الصدّيق على حرب من ارتدّ من العرب عن الدين؟ وهل فعلاً كان دافع حروب الردّة سياسياً وليس دينيّاً؟

مواضيع الحلقة:

• السؤال 32: ما الذي حصل في سقيفة بني ساعدة، وما هي الفائدة التي نستخلصها من هذا الحدث؟
• خلاصة السؤال 32: في سقيفة بن ساعدة حدثت أفضل وأرقى وسيلة لاختيار خليفة لأمة كبيرة بعد وفاة النبيّ ﷺ ودلّت بأنّ:
• النبيّ ﷺ لم ينصّ على اسم خليفة بعينه، وأن الإسلام دين ودولة ويحتاج إلى خليفة لا يوحى إليه من السماء، وأنَّ الخلافة حُصرت في قريش لحكمة تتعلق في تلك المرحلة وهي عدم خضوع العرب إلا لرجل من قريش في وقتها
• السؤال 33: كيف نفسر التناقض بين قوله تعالى “لا إكراه في الدين” وبين إصرار أبي بكر الصدّيق على حرب من ارتدّ من العرب عن الدين؟ وهل فعلاً كان دافع حروب الردّة سياسياً وليس دينيّاً؟
• خلاصة السؤال 33: الآية تدل على أنه لا إكراه على الدخول في الدين، أما الخروج منه فهو محظور وممنوع ومحرّم، والإسلام يعاقب على الارتداد عن الدين كما تعاقب كلُّ دولة معاصرة على مخالفة قوانينها، أو الولاء والعمل لصالح دولة أخرى