موسى البلوشي من سلك التدريس إلى التدوين ثم الاتصال والتواصل المؤسسي، رحلة تراكمت خلالها الخبرة العملية والمعرفة النظرية عن الاتصال المؤسسي الذي يطرح في طاولة حواراتنا على صعيد حياتنا وعلاقاتنا بمحيطنا كأفراد ومؤسسات، لأن انعدام الرؤية الاتصالية في صورتها الداخلية والخارجية قد يكلف خسائر وهدر مادي ومعنوي، وفي المقابل وجودها وممارستها وفق إطارها النظري والعملي والمرن حسب الظروف والمتغيرات قد يحقق النجاح والمكاسب المنشودة.