اللعب، التعلم، كسب المال، التسوق، شراء الأراضي وتعميرها، هذه الأنشطة وأكثر يمكنك القيام بها افتراضياً عبر الميتافيرس، ومع اتساع العالم الافتراضي يظهر نوع جديد من الجهل يُسمى الأُمية الرقمية أو الأمية الحديثة وتعني “هي عدم القدرة على استخدام التقنيات الحديثة”، ومن لا يواكب التقنية تتغير ملامح الحياة حوله، بينما يبقى في مكانه.
تضخ كبرى الشركات مبالغاً هائلة للوصول إلى الصدارة في عالم الميتافيرس، إذ تقوم فيه حياة تشبه الحياة الواقعية لكنها افتراضية عبر الإنترنت، تحدثنا مع ليلى الحضرمي، وهي مستشارة في المدن الذكية والميتافيرس، حول تقنية الميتافيرس وعرفتنا عن نقطة البداية في تجربتها واستخداماتها له؛ لتوصلنا إلى بوابة الدخول لهذا العالم وخصائصه ومميزاته، وصولاً إلى التنبؤ بمستقبل الميتافيرس.