بدأت شرارات الصراع المذهبي بعد وفاة رسولنا -صلى الله عليه وسلم-، صراعات من الماضي امتدت وأثرت على مسار الحياة والتاريخ، يقول بدر العبري “الشيء الذي كان يوحد الأمة هو الاستعمار”، الذي بدأ منذ وقته مشروع التسامح والتعايش ثم التقارب.
استفاقت الأمة من نومها على عالم غربي متطور فبعد أن كان لها الريادة أصبحت متأخرة وأصبحت مطالبة برد الفعل بعد أن كانت تصنعه. عن مشروع التقارب المذهبي؛ دوافعه وتحدياته حدثنا عنها الباحث بدر العبري في حلقة “صراعات التقارب المذهبي”.