في زيارته الأولى؛ وما إن تطأ قدمه زنجبار يشعر العُماني بالألفة، حين يجد في المكان ما يشبهه، ويشعر بالانتماء للأرض التي ارتبط بها أجداده من قديم العصور فتأثروا بأرض السواحل وأثروا في الحضارة والمعمار الأفريقي، حاولنا قراءة ما بين سطور النقش في الأبواب المنحوتة؛ لنصل للحكايات التي تمتلئ بها الجدران.
ضيفتنا ثريا الكندية قربتنا إلى الثورة المعمارية في زنجبار والمدينة الحجرية خاصة.