الأكاديمي الإماراتي و الأستاذ الجامعي الغير مقيم في جامعة هارفرد الدكتور عبدالخالق عبدالله يُبدي رأيه بأحداث غزة و يجيب على من يعتبر بأن حادثة 7 أكتوبر هي بمثابة 9 / 11 جديدة ، يتحدّث عن أهداف اسرائيل بقطع رأس حماس و لا يلغي احتمال اتساع الأزمة ، يرد على من يتهم دول الخليج بالتقاعس تجاه فلسطين ، ويعلّق على التطبيع ، برأيه عام 2023 هو عام البلدوزر الإماراتي ، وبأن الخليج في عصره الذهبي ، وقيادة الأمة العربية .. خليجية حتى إشعار آخر ، يؤكّد بأن الثقة في أميركا تزعزعت و يكشف عن التهديد الذي تعرّض له من مسؤول إيراني ، لا ينفي المتاعب التي واجهها بسبب تغريداته ، هو آخر إماراتي في نيبال و حياته بعد التقاعد أصبحت أسعد ، أنشط و أجمل و لا يطمح لأي منصب سياسي و هو ليس مستشار رئيس الدولة .