مطلق المريشد، إداري وقيادي سابق في قطاع البتروكيماويات، أمضى أكثر من أربعين عامًا يعمل في مناصب إدارية ضمن أكبر الشركات، كسب المال والجاه والمنصب، وهذا ما يبحث عنه جميعنا، إذ كلنا نسعى إلى منصب معين، وإلى المزيد من المال.
لكن أحيانًا يتحول هذا السعي في العمل إلى غاية بحد ذاته عوضًا عن كونه وسيلة، وهذا ما يحذر منه ضيفي أشد التحذير، فهو نادم على الانشغال في العمل عن عائلته. فكيف إذن نحقّق الموازنة بين الطموح في العمل والحياة؟
يُعرف عن المريشد كونه يتولى مناصب في شركات خاسرة أو تواجه أزمات بهدف حلها، مثل شركة «حديد سابك» التي فصل منها مئات الموظفين. فكيف يتعامل مع هذه الضغوط في العمل؟ وكيف يتخذ القرارات الصعبة مثل فصل الموظفين؟ ومتى أصلًا يفصل الموظف أو يغيّر مهامه؟
يقول المريشد دائمًا أن الإدارة هي السيئة لا الموظف، كما أنه لا يؤمن بوجود فرق بين المدير والقائد، وأن هذا الفرق وُجد لأجل بيع الكلام.
بعد سنوات من العمل الدؤوب أين وجد المريشد سعادته؟ حلقة رائعة ومهمة لكل موظف أو مدير.
مواضيع الحلقة:
- هل شرط اللغة الإنقليزية في التوظيف مهم
- هل نستطيع صناعة كل شيء
- حياته بعد التقاعد
- هل نجح في الموازنة بين الحياة والعمل
- تعريفه للنجاح
- كيف يتعامل مع ضغط العمل
- صفات القيادي الجيّد
- كيف يختار الموظف
- متى تحتاج الشركة إعادة هيكلة
- التغييرات السريعة لإحياء الشركة
- كيف يدير الشركات
- لماذا الشركات الكبيرة تفشل في التغيير
- دور المدير التنفيذي وأسوأ ما في الإدارات
- كيف تعامل مع القرارات الصعبة
- متى تكون اجتماعات الشركة جيدة
- كيف يعزز من إنتاجيته في العمل
- ما بعد الحلقة: أين وجد سعادته