فنجان مشروع ضخم، كانت البدايات بسيطة جدًا، لكنه اليوم حركة ثقافية سعودية عربية. وصل إلى عشرات الملايين من العرب في كل أقطار المعمورة. تأثر وأثّر في كثير. تطوّر خلال السنوات الماضية، شهرًا بعد آخر.
بعد 299 حلقة تأتيكم الحلقة الثلاثمئة بشكل مختلف. إذ هي أكثر حلقة فيها أشخاص. آخذ فيها مكان الضيف مع منتج فنجان أيمن الحمادي، ويحاورنا إبراهيم القرعاوي من فريق التسويق في ثمانية وتركي القحطاني الذي أعد بعض الحلقات في فنجان مؤخرًا.
تحدثنا حول العديد من الأمور خلف بودكاست فنجان، من بداية التواصل مع الضيف وتحسين التجربة، مرورًا بالإعداد ومعرفة الإعداد السيئ من الجيد، وإدارة الحوار مع الضيف، حتى تجربته بعد اللقاء. وآلية اختيار المواضيع والضيوف، وهل هناك حلقات لم تنشر، وكيف أثّر فنجان في الناس وفي شكل البودكاست.
كما تطرقنا إلى ثقافة وقيم العمل في ثمانية، والاستحواذ والاشتراكات، وأثر أهمية الجودة على ثمانية وإنتاجها. وأيضًا لماذا اختلفت طريقة العناوين في ثمانية مؤخرًا، والكثير من الأسئلة والأجوبة لما خلف الكواليس في فنجان وثمانية.
مواضيع الحلقة:
- طريقة التواصل مع الضيوف
- ما معيار الإعداد الجيد في فنجان؟
- إدارة عبدالرحمن أبومالح للحوار
- مشكلة أبومالح مع التعليقات
- متى أحسّ أبومالح بالشهرة؟
- تقليد شخصية أبومالح
- أثر حلقات فنجان
- من هو جمهور ثمانية؟
- الفرق بين فنجان والبرامج الأخرى
- اختيار المواضيع والضيوف في فنجان
- فنجان أثّر على شكل البودكاست في العالم العربي
- ضيوف لم نراهم في فنجان
- قرار نشر الحلقات من عدمه وتكرار الضيوف
- حلقة ياسر الحزيمي
- المواضيع التي يفضلها فنجان
- هل الانتشار معيار لنجاح الحلقة؟
- لماذا العناوين في ثمانية تميل إلى الإثارة؟
- الاستحواذ والاشتراكات في ثمانية
- أثر أهمية الجودة على ثمانية
- ثقافة الإدارة في ثمانية
- أسئلة الجمهور
- الاختلاف بين الجمهور الصوتي والمرئي
- لماذا يختلف ظهور الضيف في فنجان؟