مع عزيز ناصر | واقع المجتمع العراقي وحديث عن الشرطة العراقية | #88
لقاء مع العميد السابق والإعلامي عزيز ناصر، يتناول واقع المجتمع العراقي، خاصةً ما يتعلّق بالأمن، الإعلام، ومشاكل الشباب. يروي ناصر عن بساطة حياته رغم موقعه، مؤكدًا أن كثرة المحبين قد تكون عبئًا، وأن الظروف تفرض عليه التوازن بين الالتزامات والعلاقات العامة. كما ناقش ظاهرة الابتزاز الإلكتروني المنتشرة بين الشباب والفتيات، مشيرًا إلى أن قلة الوعي والثقافة الرقمية تؤدي إلى نتائج كارثية. كما تحدث عن اختياره لتخصص علم النفس في الجامعة، لاقتناعه بأهميته في فهم المجتمع وحل أزماته، وأخيرًا استعرض تجربته في السلك الشرطي وتغطيته للحرب ضد داعش، وكيف كانت هذه المحطات مفتاح شهرته، مؤكدًا على أهمية أن يكون العمل نابعًا من قناعة ومسؤولية وليس من أجل الظهور فقط.
مواضيع الحلقة:
- يعيش عزيز ناصر حياة بسيطة رغم رتبته الأمنية والإعلامية السابقة
- يعاني من صعوبة تلبية كل طلبات المحبين بسبب كثافتهم، ما قد يولد مشاعر سلبية
- الإعلام في العراق يواجه تحديات جعلته يتجاوز “أبجديات الإعلام” لنقل الحقيقة
- الابتزاز الإلكتروني أصبح شائعًا جدًا، خاصةً ضد الفتيات، بسبب قلة الوعي والقيود المجتمعية
- اختار دراسة علم النفس لإيمانه بأهمية الصحة النفسية في مواجهة مشاكل الحياة اليومية
- يؤمن أن الشهادات العليا لا تعني بالضرورة القيمة، وأن المجتمع يجب أن يقيّم الأفراد حسب عطائهم
- التحق بالشرطة بدافع وطني، وشارك في تغطية المعارك ضد داعش رغم المخاطر الكبيرة
- يرى أن الإعلام يجب أن يكون وسيلة لخدمة الناس لا فقط لتحقيق الشهرة