مع المنشد علي الدلفي | تأسيس فريق إنشاد حسيني | علاقته بالسيد مقتدى الصدر | #109
يتحدث علي الدلفي عن تجربته الشخصية مع فقدان والده والتغيرات النفسية التي مر بها، كما يروي تفاصيل حياته المهنية في مجال الإنشاد والرادود الحسيني، ويشارك مواقفه مع السيد مقتدى الصدر وعلاقته به، بالإضافة إلى رؤيته حول انشغالات الشباب بالشهرة ومخاطرها. يتناول الحوار جوانب عدة من حياته اليومية، قناعاته الدينية، تجربته مع الفن الحسيني، وكيفية تعامله مع الحزن والفقد، مشدداً على أهمية الصدق والخصوصية في التعبير عن المشاعر، ويبرز دوره في دعم العمل الديني والثقافي ضمن التيار الصدري. كما يتطرق إلى مواقفه الاجتماعية والثقافية، ويعبر عن رؤيته للنجاح والشهرة بحذر، مؤكداً على ضرورة التوازن بين العمل والخصوصية.
مواضيع الحلقة:
- تجربة فقدان والده وتأثيرها النفسي عليه
- دوره كمنشد ورادود في مجال الإنشاد الحسيني وأهمية الحفاظ على مضمون القصائد
- علاقته الشخصية والمهنية مع السيد مقتدى الصدر وقصة الصلح بينهما
- تأسيس فرق إنشاد ودورها في دعم القضية الدينية والسياسية
- نقده لمظاهر الشهرة السطحية بين الشباب وتحذيره من مخاطرها
- أهمية الحفاظ على الخصوصية وعدم استغلال المشاعر للأغراض المادية
- اعتقاده في ضرورة التواضع والصدق في التعامل مع الناس
- رؤيته لعمله كتكليف ديني وثقافي وليس كمصدر للشهرة أو الربح
- مواقف شخصية عن الحب، العائلة، والتربية، وكيفية مواجهة الصعوبات
- تأكيده على ضرورة التوازن بين العمل الفني والاعتبارات الدينية والاجتماعية