تجارة السجاد صناعة قديمة صنعت ثروات، ولا تزال حتى اليوم جزءًا من اقتصاديات دول كاملة مثل إيران وتركيا والهند، وتُباع بعض قطعها في مزادات عالمية بأسعار تصل إلى عشرات الملايين.
ضيفنا في هذه الحلقة صلاح دبوان، تاجر ومستثمر في السجاد، ومالك متجر الطاووس للسجاد. لديه حكاية عائلية رائعة مع السجاد، إذ بدأت تجارتهم من جدة، ثم انتقلت إلى والده، وهناك كانت بدايته منذُ كان طفلًا بعمر ثلاث عشرة سنة. وبعمر الرابعة عشرة باع سجادة بـ16 ألف دولار!
هذه الحلقة لا تحكي قصة محل فقط، بل تهدف لفهم هذا العالم من الداخل: كيف تُولد القيمة في قطعة سجاد؟ من يحدد الندرة؟ ولماذا يرتفع السعر بعد موت النسّاج؟ ما الذي يختلف بين الإيراني والتركي؟ وكيف انتقلت تجارة بدأت في أزقة المنامة إلى مزادات نيويورك وجنيف، وإلى معسكرات الجيش الأمريكي، ثم إلى الرياض اليوم التي أصبحت سوقًا صاعدة للسجاد النخبوي؟
مواضيع الحلقة:
- بداية علاقتهم بالسجاد الإيراني
- طفولته في بيع السجاد ومكافأة والده
- قصته مع معسكرات الجيش الأمريكي
- بداية متجر «الطاووس»
- كيف يدخلون البضائع
- قصة رحلته إلى جيبوتي
- أول زيارة إلى إيران
- إيران التي لا نعرفها
- قصة شرائه لسجادة بـ160 ألف دولار
- لماذا تحول للعمل في البنك
- قصة فتح محل «الطاووس» في الرياض
- ما أنواع السجاد ومصادره
- من أشهر مقتني السجاد بالخليج
- أثر التصميم والقصة على السعر
- كيف نستفيد من التجربة الإيرانية في السجاد
- كيف نختار السجادة
- ما قصة الصندوق الاستثماري للسجاد

