بعد عقود من التدهور البيئي، من روضة خريم والثمامة، بدأت السعودية رحلة إنقاذ أعادت الحياة لهذه المناطق التي فقدت جزءًا كبيرًا من غطائها النباتي.
في هذه الحلقة، نستضيف الدكتور طلال الحريقي، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، ليحكي لنا قصة التحول وكيف تداركوا تدهور البيئة.
نناقش مع ضيفنا تأثير السلوك الإنساني في تدمير البيئة، ولماذا اضطرت الحكومة للتدخل بعد سنوات من الرعي الجائر والممارسات التي أنهكت البر. كما نفتح ملف السياحة البيئية، والفرص الذهبية التي يخلقها هذا القطاع لروّاد الأعمال، وعن العتب على الأسعار للسياحة البيئية في السعودية. ونناقش التحدي الأكبر: كيف نحمي الحياة دون أن نعزل الإنسان؟ كيف يمكن أن تكون المحمية «مفتوحة» للناس دون أن تدمّرها الزيارات والمواسم؟
مواضيع الحلقة:
- من أرامكو إلى قيادة محمية ملكية
- لماذا تدخلت الحكومة لإنقاذ البيئة
- ماذا تعني المحميات الملكية؟
- الفرق بين المحميات الملكية وغيرها
- الواقع البيئي قبل إنشاء المحميات
- مشاريع الإصلاح
- مقاومة المجتمع وتحديات التوعية
- الدرون في إصلاح البيئة
- سلوكيات دمّرت بيئتنا
- السياحة البيئية
- الفرص الذهبية داخل المحميات
- أسعار مخيمات المحميات
- تنظيم مهنة النحالين
- لماذا لايوجد قياديون من أبناء المنطقة في الهيئة
- الرؤية مستقبلية
- العُلا ودورها العالمي

