بودكاست زخم: إبراهيم آل الشيخ من موظف في أرامكو إلى أحد أكبر روَّاد الأعمال

صورة مصغرة من يوتيوب - بودكاست زخم: إبراهيم آل الشيخ من موظف في أرامكو إلى أحد أكبر روَّاد الأعمال
Play Button Overlay
    بتاريخ: ١٦ / ٠٩ / ٢٠٢٣
تقديم: سيف الجعفري
الضيوف: إبراهيم آل الشيخ
الكاست: بودكاست زخم ، حلقة رقم ١٤

نستضيف في هذه الحلقة الأستاذ إبراهيم آل الشيخ، رئيس اللجنة الوطنية الصناعية، وممثل لإتحاد الغرفة السعودية، موظف سابق في أرامكو السعودية، ومالك لشركة خاصة، حاصل على البكالوريوس في تخصص نظم إدارة المعلومات، بالإضافة للدبلوم في التسويق.

استُهل بداية الحديث عن تفضيل ضيفنا للدبلومات والدورات التطويرية المكثفة بدلًا من الدراسات العليا. ومن ثم كيف العمل في مقرّين بالإضافة إلى بذل الجهد في كليهما ومن خلالها استقطاب مقر واحد والتفرغ الكامل لتطويره والعمل فيه.

قدم ضيفنا نصائح قيمة للمقبلين على العالم الواسع في التجارة والنجاح فيه. بالإضافة للسؤال عن كيفية المنافسة بين التجار والاستفادة منها لصالح كل منهم، ومن ثم انتقل الحديث عن مستقبل الاستثمار التقني و المبادرات المنطلقة والهدف منها بالإضافة إلى نجاح المنتجات السعودية واختلاف الأسعار في الداخل والخارج. واختتم الحديث بتقديمه نصيحة للمقبلين على الاستثمار.

مواضيع الحلقة:

  • المحور الشخصي و اختيار التخصص
  • أسباب عدم إكماله للدراسات العليا وتفضيله مجال التسويق
  • كيف استطاع الجمع بين العمل في أرامكو وشركته الخاصة؟
  • سر التفرغ الكامل للعمل الخاص
  • نصيحة للمقبلين على عالم التجارة
  • الانتقال من المجال المهني إلى الاتصالات والاستثمار فيها
  • مالذي يميز شركة آل شيخ للاتصالات:
  • كيفية أخذ شركة نوكيا للاتصالات:
  • المنافسه والاحتكار بين الموردين:
  • كيف تكون المنافسة مفيدة للتاجر ؟
  • مستقبل الاستثمار التقني
  • المبادرات المنطلقه من الغرفة التجارية بالشرقية
  • الهدف من المبادرة
  • المنتجات السعودية الجديدة وكيفية التنافس فيها
  • نجاح المنتج السعودي
  • اختلاف أسعار المنتج السعودي في الداخل والخارج
  • قرار السعودة في الشركات السعودية
  • كيف يمكن الحصول على الخبرات السعودية
  • النصيحة المقدمة للمقبلين على الاستثمار
  • مستقبل الاستثمار في الخبر
نقترح عليكم زيارة رابط اليوتيوب الأصلي لمشاهدة الفيديو، المشاركة في المناقشة، والاشتراك في القناة على اليوتيوب. بهذه الطريقة، تشجعون وتدعمون صانع المحتوى.