عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل ثاني

“القيادة بالحب”؛ مُمارسةٌ تلقى رواجاً على مستوى العالم، بعدما أكّد علم الإدارة بأن القائدَ الحقيقي يستهدفُ صنعَ قادةٍ مُستقلّين لا أتباعَ خاضعين. فما هي مبادئ القيادة بالحب؟ وما الفرق بين القائد والمدير؟ وكيف تصطاد القادة؟ وإذا كان وضوح الرؤية والتخطيط هما أهم أدوات القيادة، فما أنواع التخطيط؟ وما هي “رباعية الإنسان” التي تستهدف إحداث التوازن؟

سعادةُ الشيخ عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل ثاني، الذي تقلّدَ عدداً من المناصب القياديَّة - في أكثرَ من وزارة ومُؤسَّسة وهيئة ولجنة؛ محلية ودولية - يستند إلى تجاربه الشخصية لتبيان كيفية بناء منظومة تدريبٍ وتطوير للمرؤوسين، كأمرٍ لا بدَّ منه للارتقاء بالاداء المُؤسَّسي.