لماذا يعد تعليم الطفل لغة أخرى غير لغته الأم عملاً إجراميًا وكارثيًا؟ وإذا كان عالم الأعمال اليوم لا يتعامل إلا بالإنجليزية فهل نحرم الطفل بذلك من نيل الفرص في المستقبل؟
في حلقة جديدة من بودكاست جولان يخالف ضيفنا د. بندر الغميز الاتجاهات السائدة عن اللغة العربية، ويعطي دلائل على أهمية تعليمها للطفل دون غيرها في سنواته الأولى، محددًا العمر الذي يمكن الاستثمار فيه في تعليمه لغة أخرى تفتح له أبواب العمل فيما بعد، وينتقل الغميز بين الحديث عن اللهجات المحلية واللغة التي تم تسطيحها في الدعاية والإعلان وحتى أشهر نظريات أستاذ اللسانيات والفيلسوف الأمريكي نعوم تشومسكي.
محاور اللقاء:
- اللغة والثقافة والتقنية
- تحويل اللغة العربية لصناعة
- اللغة العربية في منظمة الأمم المتحدة
- تعلُّم اللغة المهيمنة وأثرها على اللغة الأم؟
- هل يمكن أن تُهيمن اللغة العربية على العالم؟
- اكارثة تعليم الأطفال لغة غير لغتهم الأم
- متى يمكن تعليم الطفل لغة ثانوية؟
- علاقة الغميز بنعوم تشومسكي
- أثر نعوم تشومسكي في الحقل المعرفي
- أشهر نظريات تشومسكي في اللغة
- نظريات المجالات الإنسانية وصعوبة إثباتها
- خطورة أدوات الإقناع