بتاريخ: ٢٧ / ٠٥ / ٢٠٢٤
تقديم:
محمد الشثري
الضيوف:
هيفاء الفريح
الكاست:
بودكاست جَوَلان
، حلقة رقم ٦٥
لماذا أحرق أبو حيان التوحيدي كتبه في أواخر عمره؟ وهل كان فعلاً صوفيًا زاهدًا أم متهافتًا على الدنيا ولاهثًا ورائها؟
في حلقة جديدة من بودكاست جولان تكشف لنا ضيفتنا د. هيفاء الفريح الجوانب الخفية في شخصية الأديب والفيلسوف «أبي حيان التوحيدي» الذي كثرت حوله الأقاويل والاتهامات ما بين الزندقة والحقد على الأثرياء، والكثير من الاتهامات التي طالته وزادت الغموض حول شخصيته حتى انعكست على كتاباته، وما تركه من إرث أدبي ساحر نستكشفه في هذه الحلقة.
- بين الجاحظ وأبي حيان التوحيدي
- شخصية أبو حيان المتذبذبة
- مراحل نشأته
- محيطه الثقافي
- لماذا اعتبَر أن الوِراقة مهنة شؤم؟
- هل كان مفرط في الحساسية ؟
- اتهامه بالحقد على الأثرياء
- كتبه
- أسئلته
- هل كان فيلسوفًا؟
- إحراقه لكتبه
- اتهام ابن الجوزي له بالزندقة
- التصوف في حياته
- نهاية حياته