التحقيق ما انتهى، والشك بدأ يغيّر اتجاهه.
دلائل جديدة تطلع، وأطراف كانت بعيدة صارت فجأة في قلب الحدث.
عزام ورشدان يحاولون يجمعون الخيوط، لكن كل خيط يفتح باب ما كان بالحسبان.
في هذا الجزء، كل خطوة تقرّبهم أكثر من الحقيقة.
بس هل فعلاً وصلوا لها؟ ولا في شي للحين مخفي؟
الجزء الثاني من القصة، يكشف ما بقي في الظل!