في هذه الحلقة من بودكاست جلاس روم نستضيف الرسام والكاتب محمد الحموي ليخبرنا إجابته الخاصة عن السؤال.
بالنسبة له، كان الفن وسيلة تعبير قادرة على علاجه نفسيا في أحلك الظروف، لكن ماذا عنا؟
يشرح لنا حموي معنى وجود الفن في حياتنا، وكيف يمكننا، بالفنون المختلفة، خلق وسيلة تواصل يومي مع أنفسنا والعالم.
حموي هو مصور وكاتب ورسام ومدرس فنون سوري بدأ مشواره الفني في 2008 بالتصوير وشارك بمعارض في مصر وأمريكا وبالتوازي بدأ رحلته مع الكتابة.
نشر مؤلفات روائية واجتماعية اهتم فيها بالشباب والأطفال ثم تخصص في قصص الأطفال ونال عنها جوائز بمهرجانات في مصر وأمريكا والإمارات، كما أنه مؤسس مشارك لأكاديمية فَندار لتعليم الفنون ومنشئ موقع Islamicart21 لأرشفة الفنون والمعمار الإسلامي، وحاليًا مُحاضر بمدرسة نيزك (Nayzak) للرسوم المتحركة.
بعد عقود من التعامل مع الفنون التي ساعدته لتخطي أزمات كبيرة منها مأساة وطنه يطرح لنا حموي تصوره الخاص عن الفن الصالح لكل البشر ولجميع الأعمار…
شاهد الحلقة وشاركنا علاقتك بأي فن من الفنون؟
مواضيع الحلقة:
- شعورك في جلاس روم
- تعريف أ. حموي لنفسه وتعريفه للفن
- بدايته اهتمامه بالفنون من بوابة الكتابة
- دخوله عالم كتب الأطفال
- تأثير الفن على الأطفال
- أهمية الكتابة للكبار والأطفال
- فوائد تدوين اليوميات
- هل تحتاج الأسرة إلى التعبير الفني؟
- السؤال اللي بتخاف منه…