أسبقية المسلمين على أوروبا في منهجية البحث العلمي

أسبقية المسلمين على أوروبا في منهجية البحث العلمي
    بتاريخ: ١٩ / ٠٤ / ٢٠٢٤
تقديم: مراد أكدينيز
الضيوف: غانم الجميلي
الكاست: بودكاست تاريخنا ، حلقة رقم ٢

في الوقت الذي كانت فيه أوروبا ترزح تحت سطوة الكنيسة، وتحت سطوة تمنع العلم وتعتبره هرطقة، كانت الحضارة الإسلامية تزدهر بالعلم، ليس هذا فحسب، بل إن المسلمون سبقوا أوروبا بالكثير من العلوم، وأسسوا ما عرف لاحقاً بمنهجية البحث العلمي.

فهل للمسلمين أسبقية في وضع منهجية رائدة للبحث العلمي؟

وماهي منهجية البحث العلمي التي استخدمها المسلمون ووضعوا قواعدها؟

وكيف برع المسلمون في استخدامها لإثبات أقدميتهم وتفوقهم في الكثير من العلوم؟

وما هي الكتب السرية؟

وهل كانت فعلاً أوروبا رائدة في الكثير من العلوم التي تُبنى عليها الحضارة اليوم؟ أم أنها فعلاً نسبت لنفسها الكثير من علوم المسلمين؟

لقاء مع د. غانم الجميلي: دكتوراه في الهندسة الكهربائية والبصريات. السفير العراقي الأسبق في السعودية واليابان. عمل في الوكالة الدولة للفضاء NASA. شارك في مؤتمرات دولية وإقليمية. له مساهمات علمية وبراءات اختراع. تقاعد عام 2015 بعد مسيرة علمية حافلة.

  • نزيف العقول
  • عناصر منهجية البحث العلمي عند المسلمين
  • تصنيف منهاج البحث العلمي
  • أسبقية علماء المسلمين في منهجية حفظ حقوق الملكية
  • وثائق الاستكشاف
  • تدوين السنة النبوية
  • لماذا تنحرف المنهجية العلمية؟
  • خطورة عدم التجرد
  • دور المسلمين في خروج أوروبا من عصر الظلام
نقترح عليكم زيارة رابط اليوتيوب الأصلي لمشاهدة الفيديو، المشاركة في المناقشة، والاشتراك في القناة على اليوتيوب. بهذه الطريقة، تشجعون وتدعمون صانع المحتوى.