ما تُخفيه وثائق الأرشيف البريطاني عن تاريخ الإمارات والمنطقة

ما تُخفيه وثائق الأرشيف البريطاني عن تاريخ الإمارات والمنطقة
    بتاريخ: ٢٧ / ٠٧ / ٢٠٢٤
تقديم: جمال الشحي
الضيوف: محمد الفارس
الكاست: بودكاست بوح ، حلقة رقم ١٥

ماذا تكشف لنا وثائق الأرشيف البريطاني والأوروبي عن تاريخ الإمارات ومنطقة الخليج العربي؟

في هذه الحلقة، يروي لنا الباحث التاريخي، الدكتور/ محمد فارس الفارس، كنوز وأسرار عن تاريخ منطقة الخليج العربي ودولة الإمارات العربية المتحدة، من واقع الوثائق الأرشيفية البريطانية والبرتغالية والهولندية.

ويكشف أحداث نادرة تكشف جوانب خفية من العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وخاصة دور شركة الهند الشرقية في تشكيل مصير منطقة الخليج العربي ووقوعها تحت السيطرة البريطانية الكاملة.

وكيف أثرت قراراتها على مجريات الحياة والتحكم في التجارة البحرية، ويستعرض حكايات القبائل والتجار المستكشفين، وكيف تفاعلوا مع القوى العالمية، إلى أن شهدت المنطقة أحداث فارقة من توقيع المعاهدات إلى اكتشاف النفط والتغير الجذري في النظرة إلى المستقبل.

عن الدكتور/ محمد فارس الفارس:

حاصل على درجة الليسانس في الآداب قسم التاريخ من جامعة القاهرة عام 1984.

حاصل على دبلوم الدراسات العليا ودرجة الماجستير في التاريخ من جامعة القديس يوسف في لبنان عام 1989 - 1991.

وقدم رسالة الماجستير بعنوان: “التجمعات القبلية ودورها في تكوين الوحدات السياسية في الخليج العربي خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر”.

حاصل على درجة دكتوراه دولة في العلوم الإنسانية والاجتماعية، شعبة التاريخ من جامعة تونس الأولى عام 1999.

وكانت رسالته لنيل شهادة الدكتوراه بعنوان “الأوضاع الاقتصادية في إمارات الساحل 1862-1965”.

وله العديد من الكُتب والمؤلفات عن تاريخ الإمارات والخليج العربي.

  • المحور الأول: ما تكشفه الوثائق البريطانية عن المنطقة قبل 1820
  • المحور الثاني: محتوى وثائق شركة الهند الشرقية والتوثيق البريطاني
  • المحور الثالث: الوضع الاقتصادي للمنطقة في 1930
  • المحور الرابع: السيطرة الأجنبية على تجارة اللؤلؤ
  • المحور الخامس: كيف أثر إنتاج اللؤلؤ الصناعي على تجارة اللؤلؤ
  • المحور السادس: التقشف والمجاعة والازمة الاقتصادية
  • المحور السابع: الإدارة البريطانية
نقترح عليكم زيارة رابط اليوتيوب الأصلي لمشاهدة الفيديو، المشاركة في المناقشة، والاشتراك في القناة على اليوتيوب. بهذه الطريقة، تشجعون وتدعمون صانع المحتوى.