بودكاست بترولي: الكيمياء قصة حب مع حمزة العبد الغني

صورة مصغرة من يوتيوب - بودكاست بترولي: الكيمياء قصة حب مع حمزة العبد الغني
Play Button Overlay
    بتاريخ: ٠٢ / ٠١ / ٢٠٢٢
تقديم: أحمد عطار
الضيوف: حمزة العبدالغني
الكاست: بودكاست بترولي ، حلقة رقم ٢٢

نستضيف في حلقتنا ال(22) من بودكاست بترولي الأستاذ حمزة العبدالغني طالب الماجستير والباحث في مجال الكيمياء الخرِّيج من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. ناقشنا في هذه الحلقة عدة مواضيع من دخوله وشرحه للكيمياء أثناء دراسته إلى رسالته وطموحه في الحياة

في البداية تحدث ضيفنا عن سر تعلقه بالكيمياء ودخوله للتخصص، بالإضافة لحلمه اكتشافه لعنصر “الحمزيوم”.

ثم استرسل عن أكثر ما اشتُهِرَ به “نوتات حمزة” وعن سبب تميزه في تدريسه وشرحه لمواد الكيمياء على الرغم من كونه ما يزال طالبا في ذلك الوقت، وعن بعض الصعوبات التي واجهته.

وخلال استرساله ناقش فائدة دراسة مواد الكيمياء لغير المتخصصين بها، وعن النفسية التي يجب على الطالب أن يكون بها أثناء دراسته للكيمياء أو أي مادة قد يجدها الطالب غير مفيدة في تخصصه، التي شعر بفائدتها عند توسعه للشرح خارج مواد الجامعة.

وعن التوازن بين الفهم وحل المسائل يقول حمزة: فهمك للمادة فقط لن يجعلك تتجاوز الآفرج، ونقلاً عن د. عبد المجيد المبارك: لا يكون الإنسان متضلعاً في مجاله حتى يحل الكثير من المسائل.

كشف بعدها ضيفنا عن جانب آخر من حياته: هواياته، اهتماماته. وهدفه بأن يؤثر على كل شخص يجلس معه، ولماذا يحب الطلاب الجلوس مع الإنسان الرسالي.

بعد ذلك شارك ضيفنا حلمه بأن تكون نواة تطور مجالات الكيمياء من وطننا العربي. ثم وجه رسالة مهمة لطلاب الجامعة ختم بها الحلقة.

نقترح عليكم زيارة رابط اليوتيوب الأصلي لمشاهدة الفيديو، المشاركة في المناقشة، والاشتراك في القناة على اليوتيوب. بهذه الطريقة، تشجعون وتدعمون صانع المحتوى.